A Review Of الخجل عند الشباب



أحياناً كثيرة يقف الخجل الاجتماعي حجر عثرة أمام تطور شخصية الشاب ونموها، ويدفعه إلى تجنب التحدث مع الآخرين، ويتجنب النشاطات الاجتماعية بسبب خوفه من عدم تقبل الآخرين له. تقول الدكتورة هبة علي الخبيرة النفسية لسيدتي: من السهل أن يتجنب الشخص المواقف التي تشعره بالخجل، لكنّ ذلك ليس بالحل الجذري، فالحل الأفضل هو مواجهة هذا الخجل والدخول في جميع المواقف، التي يمكن أن يشعر فيها الشخص به، ومحاولة التعامل معها بشكل أفضل مرة بعد مرة، وفي النهاية سيكون الفرق واضحاً وسيشعر الشخص بالمزيد من الثقة بالنفس والقوة في بناء العلاقات.

ومتى تحولت هذه اللهفة الزهنية إلى حماسة طغت علي كل ماسواها، ومنه الخجل.

مفهوم ومبادئ التعلم المبرمج ومميزات استخدامه في التعليم

احرص على إطراء ثلاثة أو خمسة أشخاص مختلفين على مدار اليوم، سواء قابلتهم في الشارع أو في نشاط ما، حاول ألا تذهب لنفس الشخص مرتين، وانظر كم محادثة يمكن أن تبدأها بإطراء الآخرين، وتأمل كيف أسعدت أولئك الأشخاص بكلامك.

ما هي أسماء الإشارة والأسماء الموصولة في اللغة العربية

قد يساعدك المعالج المتخصص في تشخيص اضطراب القلق اضغط هنا الاجتماعي وسوف يساعدك على تطوير أنماط تفكير أكثر صحية ويمنحك الثقة لكي تتوقف عن تجنب الناس والمواقف الاجتماعية.

ينتج عن وصف الأهل للطفل بأنَّه خجول، وتكرار ذلك على مسامعه خاصة أمام الآخرين، تعزيز الاحساس لديه بأنَّه خجول، مما يجعل الأمر أسوأ، لذا يجب أن يتجنب الأهل لفت انتباه الطفل إلى خجله، بل على العكس يجب التركيز على وصفه دائماً بأنَّه طفل جريء وشجاع.

التدريب علي تحمل المسئولية الاجتماعية سواء في الأسرة أو المدرسة، والإحساس بالمسئولية الفردية والاعتماد علي النفس.

تنعكس لغة الجسد التي نتصرف بها على مشاعرنا الداخلية، فالوقوف والمشي بقامة منتصبة، والجلوس بوضعية فرد الظهر والكتفين، والتواصل البصري في عيني المتحدث، والابتسامة الدائمة، والتنفس ببطء، كلها إيماءات من شأنها أن تُشعرنا بالثقة بالنفس والقوة.

هؤلاء الأشخاص هم أكثر قلقا في المواقف الاجتماعيّة من المذكورين أعلاه، وجل الخجل عند الشباب تركيزهم هو احتمال أن يتم رفضهم والحكم عليهم أو السخرية منهم من قبل من هم حولهم.

الإهمال: يعد الإهمال وعدم الاهتمام بالمراهق سببا أساسيا من مسببات الخجل عند المراهق. 

أن تكون شخصاً خجولاً، أي أنك غالباً ما تكون مُنطوياً على نفسك، مُنعزلاً عمن هُم من حولك، خوفاً من سخرية الآخرين أو انتقادهم، وإحراجهم المُتكرر لك، فتُفضلُ عدم الانخراط بهم.

أن تتقبل النقد بالصدر الرحب، وتظهر التماسك، وعدم التأثر كثيراً بذلك النقد.

التعارف السليم وعدم الخجل والانطوائية مع الجنس الآخر في الجلسات العائلية.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *